أسئلة متكررة
هذه بعض الأسئلة الشائعة والتي ترد لنا عبر البريد الإلكتروني من زوار الموقع، وقد رأينا جمعها ونشرها للإجابة السريعة على تساؤلات الزوار الواردة.
الأسئلة:
- لماذا لا تقومون بإنشاء منتدى للحوار؟
- لماذا لا تقومون بإنشاء قسم باللغة الإنجليزية أو لغات أخرى؟
- نحن بأشد الحاجة للمطويات، فأرجو أن ترسلوا لنا بعض المطويات على عنوان البريد.
- أرجو أن ترسلوا لي كل جديد على البريد الإلكتروني.
- هل تسمحون لي بنشر أو اقتباس بعض المواد أو المطويات من موقعكم؟
- أريد المشاركة أو المساعدة؟ ماذا يمكن أن أفعل؟
- أود المشاركة بنشر بعض الكتب أو المواضيع أو المطويات، كيف؟
- لقد قمت بإرسال مطوية أو موضوع ولم تقوموا بنشره، ما السبب؟
- أرجو تصحيح الأخطاء الإملائية أو المطبعية، فهي كثيرة.
- أجيبوني على الأسئلة التالية؟ أفتوني؟ ما حكم؟
- ما اسم برنامج إدارة الموقع المستخدم في موقعكم؟ من قام بتصميم موقعكم؟
لماذا لا تقومون بإنشاء منتدى للحوار؟
سبب عدم تركيبنا لمنتدى هو أن الموقع خاص للمطويات الإسلامية، والتي بإذن الله فيها خير كثير، وعلى العكس من المنتديات الآن، فقد أضاعت وقت الشباب، ولا نقول كلها ولكن معضمها. وليس هناك منتدى إلا وفيه من دعاة الشر والفتنة. وأخص المنتديات الإسلامية، فيقومون بالتشويش على المسلمين واثارة الفتن والبدع وإضلال الناس. أضف إلى ذلك، فإن المنتديات تحتاج إلى كتاب ومشرفين محترفين ومتواجدين بصفة دائمة، فهو استهلاك للوقت الذي ممكن من خلاله إعداد مواد ومواقع قيمة.
ولهذه الأسباب لا نريد تشتيت القراء في هذا الموقع، بل نريدهم متواجدين يقرأون من العلم النافع. هناك العديد من المواقع المتخصصة بالمنتديات الإسلامية. وأكرر متخصصة! فهذا حسن إن شاء الله. والتخصص في مجال واحد واتقانة أحسن من البسط في المجالات كلها، وهنا تقل الفائدة ويصعب التركيز. فمن عوامل نجاح المواقع: التخصص.
لماذا لا تقومون بإنشاء قسم باللغة الإنجليزية أو لغات أخرى؟
لا نملك الموارد الكافية حالياً لذلك. ولكن هناك خطط مستقبلية لإنشاء أقسام بلغات أخرى.
نحن بأشد الحاجة للمطويات، فأرجو أن ترسلوا لنا بعض المطويات على عنوان البريد.
نعتذر من الأخوة عن ذلك، وهذا لأن ليس للموقع دار نشر ولا مطبعة، ولأن الموقع لا يملك الكميات من المواد المنشورة، وإنما عمل الموقع مقتصر على اقتناء المطوية وادخالها ونشرها للعالم عبر الشبكة.
ومن أراد اقتناء بعض المطويات إما للنشر والدعوة أو لنفسه فعليه مراسلة أحد دور النشر والتوزيع كدار القاسم ودار الوطن وغيرها كثير.
أرجو أن ترسلوا لي كل جديد على البريد الإلكتروني.
يوجد للموقع قائمة بريدية في الصفحة الرئيسية، يمكنك الإشتراك بها عن طريق إضافة بريدك. ومن خلال هذه القائمة يتم ارسال الاعلانات وآخر التحديثات للموقع.
هل تسمحون لي بنشر أو اقتباس بعض المواد أو المطويات من موقعكم؟
نعم، يحق لكل مسلم إعادة النشر والاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الدعوي غير التجاري بشرط ذكر المصدر.
أريد المشاركة أو المساعدة؟ ماذا يمكن أن أفعل؟
الرجاء مراجعة صفحة "كيف أساعد" ففيها معلومات عن كيفية المشاركة ومساعدتنا.
أود المشاركة بنشر بعض الكتب أو المواضيع أو المطويات، كيف؟
بإمكانك ارسال المطويات لنا عبر نموذج البريد. وأرجو قراءة السؤال التالي لمزيد من المعلومات حول الشروط اللازم توافرها ليتم نشر المطوية المرسلة.
لقد قمت بإرسال مطوية أو موضوع ولم تقوموا بنشره، ما السبب؟
يقتصر الموقع على نشر المطويات الإسلامية فقط، وذلك للتخصص. ولنشر مطوية مرسلة يجب توفر الشروط التالية:
1- الموقع ينشر فقط المطويات التي تم طبعها ونشرها من قبل الجهات ودور النشر المعروفة، مثل دار القاسم ودار الوطن،..إلخ.
2- لا تضاف المطويات للموقع إلا إذا توفرت النسخة الأصلية للمطوية أو صورة طبق الأصل عنها.
3- يتم طباعة المطويات وعرضها في الموقع كما هي موجودة في المطوية الأصلية تماماً بدون تعديل أو زيادة أو نقص، مع مراعاة الأخطاء الإملائية.
4- عرض صورة المطوية الأصلية وذلك لمن أراد شرائها أو اقتناءها أو التأكد من صحتها.
أرجو تصحيح الأخطاء الإملائية أو المطبعية، فهي كثيرة.
نعتذر للزوار الكرام عن ذلك، ونرجو مساعدتنا على العثور على هذه الأخطاء وتصحيحها وذلك بإبلاغنا عبر البريد عن مكان الخطأ، حتى يتسنى لنا تصحيحه.
أجيبوني على الأسئلة التالية؟ أفتوني؟ ما حكم؟
نعتذر للأخوة عن الرد عن أي تساؤلات لهم، وذلك لأن ليس للموقع مفتي أو شيخ مشرف عليه للإجابة على تساؤلاتكم. وبإمكانكم مراسلة العلماء والمشايخ من خلال مواقعهم أو من خلال أحد مواقع الفتاوى وبالتالي طرح أسئلتكم عليهم.
ما اسم برنامج إدارة الموقع المستخدم في موقعكم؟ من قام بتصميم موقعكم؟
الموقع لا يستخدم برنامج إدارة مواقع، وإنما هو تصميم خاص قام به أحد الأخوة تطوعاً لهذا الغرض. لم يتم تصميم الموقع من قبل شركة أو جهة رسمية إنما هو تصميم خاص.
[آخر تحديث: الخميس 14 نوفمبر، 2002]
|